أو كلما داويت جرحا في الهوى
طرق الحنين نوافذ الأرواح
ما بالها الأيام تفسو دائما
وتعيد بالذكرى اتقاد جراحي
وتزف قلبي كل يوم للأسى
وتطل ساخطة بلا أفراح
فإلى متى يا ليل زادي دمعتي
وإلى متى تغتالني أتراحي
يا أيها الوجد المعتق في دمي
أطلق بأفلاك البراح سراحي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق