الثلاثاء، 9 يونيو 2020

أفلاك البراح




أو كلما داويت جرحا في الهوى 
طرق الحنين نوافذ الأرواح 

ما بالها الأيام تفسو دائما 
وتعيد بالذكرى اتقاد جراحي 

وتزف قلبي كل يوم للأسى 
وتطل ساخطة بلا أفراح 

فإلى متى يا ليل زادي دمعتي 
وإلى متى تغتالني أتراحي 

يا أيها الوجد المعتق في دمي 
أطلق بأفلاك البراح سراحي 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق